ملخص بالذكاء الاصطناعي
استقرت الأصول الفرنسية في بداية تداولات الأربعاء، لتأخذ قسطاً من الطمأنينة قبل تصويت سياسي مهم الشهر المقبل قد يؤدي إلى انهيار الحكومة، وذلك حسب «بلومبيرغ»...
استقرت الأصول الفرنسية في بداية تداولات الأربعاء، لتأخذ قسطاً من الطمأنينة قبل تصويت سياسي مهم الشهر المقبل قد يؤدي إلى انهيار الحكومة، وذلك حسب «بلومبيرغ».
وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر «كاك 40» بنسبة 0.1%، بعد أن انخفض 3.3% خلال اليومين الماضيين، في حين لم تشهد السندات تغيراً يُذكر.
وتقلص العائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون للاحتفاظ بديون فرنسا فوق ديون ألمانيا بنقطة أساس واحدة إلى 77 نقطة أساس، بعد أن بلغ مؤشر المخاطرة، الذي يحظى بمتابعة دقيقة، أعلى مستوى له منذ إبريل/نيسان.
وستظل الأسواق الفرنسية في دائرة الضوء عقب دعوة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو إلى تصويت على الثقة في 8 سبتمبر/أيلول، في محاولة من الحكومة لإجبار الأحزاب على اتخاذ موقف من خطته للميزانية.
ويواجه بايرو معارضة سياسية لتخفيضات الإنفاق وزيادات الضرائب البالغة 44 مليار يورو (51 مليار دولار)، والتي يعدها حيوية لتجنب كارثة على المالية العامة الفرنسية، حيث أدى سيناريو مماثل في العام الماضي إلى إرباك الأسواق الفرنسية، وإلى الإطاحة بسلف بايرو بعد 90 يوماً فقط.
0 تعليق