وأكد البنك أن تراجع استقلالية الاحتياطي الفيدرالي قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم، وتراجع أسعار الأسهم والسندات طويلة الأجل، بالإضافة إلى تآكل مكانة الدولار كعملة احتياط عالمية.
وحدد البنك سيناريوهات أساسية لتحرك أسعار المعدن الأصفر، منها السيناريو الأساسي الذي يشير إلى ارتفاع سعر الأونصة إلى 4 آلاف دولار بحلول منتصف العام المقبل، وسيناريو آخر يتوقع ارتفاعه إلى 4500 دولار.
أما السيناريو الأسوأ هو وصول سعر الذهب إلى 5 آلاف دولار في حال تدفق 1% فقط من السوق الخاصة لسندات الخزانة الأمريكية إلى الذهب.
ويعد الذهب من بين السلع الأساسية الأفضل أداءً هذا العام، إذ ارتفع بأكثر من 30% منذ بداية العام، وسجل مستويات قياسية جديدة هذا الأسبوع في ظل موجة بيع تشهدها سوق السندات العالمية.
أخبار ذات صلة
0 تعليق