واستعرض جناح الفرع جهود الوزارة في خدمة القطاع الزراعي، إضافة إلى التعريف بمنصة «نما» التي توفر أكثر من ألف خدمة للمزارعين والمهتمين بالقطاع.
واشتمل برنامج الملتقى على جلسات حوارية تناولت أبرز قضايا الصحة النباتية وسبل تعزيز التنمية الزراعية المستدامة، إضافة إلى توقيع عدد من الاتفاقيات، وعقد لقاءات مثمرة جمعت بين الشركات والمزارعين في أروقة المعرض المصاحب.
وأشاد الصوينع بإقامة مثل هذه الملتقيات في منطقة القصيم التي تعد من أكبر مناطق المملكة في زراعة النخيل بما يزيد عن 11 مليون نخلة، مما يجعلها منطقة رائدة في إنتاج التمور على مستوى العالم، مؤكدًا أن هذه الفعاليات تسهم في تعزيز المعرفة وتبادل الخبرات بين المزارعين والجهات ذات العلاقة بما ينعكس إيجابًا على تنمية القطاع الزراعي واستدامته.
0 تعليق