وأضافت الشركة الصينية أن المشروع الذي سيتم بناؤه في مدينة ينبع السعودية سينتج سنويا 400 ألف طن من الهيدروجين الأخضر و2.8 مليون طن من الأمونيا الخضراء باستخدام طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
وذكرت أنه من المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري في عام 2030، دون تقديم تفاصيل مالية.
وتعرف «الأمونيا الخضراء» بكونها مادة كيميائية يمكن استخدامها كوقود نظيف أو كوسيلة لنقل وتخزين الهيدروجين، والذي يُعد عنصراً مهماً في التحول إلى اقتصاد خالٍ من الكربون.
وبحسب تقرير سابق لمركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية»، تستثمر السعودية بشكل كبير في الهيدروجين الأخضر ضمن رؤية 2030، والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتحويل المملكة إلى مركز عالمي للطاقة النظيفة.
ووقعت السعودية عدة اتفاقيات مع شركاء دوليين لتعزيز قدراتها في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، ويُتوقع أن تصل استثمارات المملكة إلى مليارات الدولارات في السنوات القادمة.
أخبار ذات صلة
0 تعليق