كما هاجم البعض عمرو يوسف مؤكدين إصابتهم بصدمة من المشاهد الرومانسية الجريئة التي ضمها البرومو، إضافة الى الهجوم على المخرج طارق العريان باعتباره المنتج والمؤلف والمخرج للفيلم.
وجاءت التعليقات مؤكدة أن المشاهد التي ظهرت في الفيلم تندرج تحت بند الخروج عن القيم الأسرية مقارنين بينها وبين ما ينشره بعض البلوغرات من فيديوهات تسببت في القبض عليهم، وأن المشاهد المعروضة تتفوق على ما ينشره البلوغرات، من فيديوهات تضعهم تحت بند خدش الحياء العام والخروج عن القيم الأسرية.(لها)
0 تعليق